غرّد رئيس حزب “التوحيد العربي” وئام وهاب، وكتب عبر حسابه على “تويتر”:
“ليس المصالحة هي نهاية المطاف في الجبل رغم أهميتها بل المطلوب صياغة تحالف درزي مسيحي في الجبل يريح كل لبنان لأنهما الطائفتين المؤسستين لهذا الكيان”.
ليس المصالحة هي نهاية المطاف في الجبل رغم أهميتها بل المطلوب صياغة تحالف درزي مسيحي في الجبل يريح كل لبنان لأنهما الطائفتين المؤسستين لهذا الكيان.
— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) August 5, 2021
كما غرّد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على حسابه عبر “تويتر”، كاتِبًا: “للتذكير فقط كون ذاكرة البعض انتقائية, بعد الانفجار بيوم واحد كنت اول من طالب بلجنة تحقيق دولية لكن الحكومة رفضت”. وتابع جنبلاط، “وبهذا السياق فإن الدول التي اجتمعت بالامس في باريس تستطيع تقديم برأيي المعلومات الكافية حول الموضوع ومن استقدم مواد النيترات واستخدمها الّا اذا لعبة الامم أكبر”.
للتذكير فقط كون ذاكرة البعض انتقائية .بعد الانفجار بيوم واحد كنت اول من طالب بلجنة تحقيق دولية لكن الحكومة رفضت .وبهذا السياق فان الدول التي اجتمعت بالامس في باريس تستطيع تقديم برأي المعلومات الكافية حول الموضوع ومن استقدم مواد النيترات واستخدمها الا اذا لعبة الامم اكبر . pic.twitter.com/GI4uZG68rk
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) August 5, 2021
